لا توجد نتائج مطابقة لـ حَرْفٌ مَصْدَرِيّ

سؤال وجواب
أضف الترجمة
إرسال

ترجم تركي عربي حَرْفٌ مَصْدَرِيّ

تركي
 
عربي
نتائج ذات صلة

أمثلة
  • ( Bugün ) meskenlerinde dolaştıkları , kendilerinden önce yaşamış nice nesilleri yok edişimiz onları hala yola getirmedi mi ? Elbette bunda akıl sahipleri için ibretler vardır .
    « أفلم يهد » يتبين « لهم » لكفار مكة « كم » خبرية مفعول « أهلكنا » أي كثيرا إهلاكنا « قبلهم من القرون » أي الأمم الماضية بتكذيب الرسل « يمشون » حال من ضمير لهم « في مساكنهم » في سفرهم إلى الشام وغيرها فيعتبروا ، وما ذكر من أخذ إهلاك من فعله الخالي عن حرف مصدري لرعاية المعنى لا مانع منه « إنَّ في ذلك لآيات » لعبراً « لأولي النهى » لذوي العقول .
  • Kendilerinden önceki nesillerden nicelerini yıkıma uğratmamız , onları doğruya yöneltmedi mi ? ( Oysa bugün kendileri ) onların kaldıkları yerlerde ( tarihi kalıntıları üzerinde ) gezinip duruyorlar .
    « أفلم يهد » يتبين « لهم » لكفار مكة « كم » خبرية مفعول « أهلكنا » أي كثيرا إهلاكنا « قبلهم من القرون » أي الأمم الماضية بتكذيب الرسل « يمشون » حال من ضمير لهم « في مساكنهم » في سفرهم إلى الشام وغيرها فيعتبروا ، وما ذكر من أخذ إهلاك من فعله الخالي عن حرف مصدري لرعاية المعنى لا مانع منه « إنَّ في ذلك لآيات » لعبراً « لأولي النهى » لذوي العقول .
  • Onları yerlerinde gezdikleri , kendilerinden önce yok etmiş olduğumuz bunca nesiller doğru yola sevketmedi mi ? Doğrusu bunlarda akıl sahipleri için ibretler vardır .
    « أفلم يهد » يتبين « لهم » لكفار مكة « كم » خبرية مفعول « أهلكنا » أي كثيرا إهلاكنا « قبلهم من القرون » أي الأمم الماضية بتكذيب الرسل « يمشون » حال من ضمير لهم « في مساكنهم » في سفرهم إلى الشام وغيرها فيعتبروا ، وما ذكر من أخذ إهلاك من فعله الخالي عن حرف مصدري لرعاية المعنى لا مانع منه « إنَّ في ذلك لآيات » لعبراً « لأولي النهى » لذوي العقول .
  • Onlardan önce nice ümmetleri helak ettik ; bu , onları doğru yola sevketmez mi ki ? Onların yerlerinde , yurtlarında gezip duruyorlar .
    « أفلم يهد » يتبين « لهم » لكفار مكة « كم » خبرية مفعول « أهلكنا » أي كثيرا إهلاكنا « قبلهم من القرون » أي الأمم الماضية بتكذيب الرسل « يمشون » حال من ضمير لهم « في مساكنهم » في سفرهم إلى الشام وغيرها فيعتبروا ، وما ذكر من أخذ إهلاك من فعله الخالي عن حرف مصدري لرعاية المعنى لا مانع منه « إنَّ في ذلك لآيات » لعبراً « لأولي النهى » لذوي العقول .
  • Kendilerinden önceki nesillerden nicelerini helâk etmemiz onları yola getirmedi mi ? Onların yurtlarında / barınaklarında dolaşıp duruyorlar .
    « أفلم يهد » يتبين « لهم » لكفار مكة « كم » خبرية مفعول « أهلكنا » أي كثيرا إهلاكنا « قبلهم من القرون » أي الأمم الماضية بتكذيب الرسل « يمشون » حال من ضمير لهم « في مساكنهم » في سفرهم إلى الشام وغيرها فيعتبروا ، وما ذكر من أخذ إهلاك من فعله الخالي عن حرف مصدري لرعاية المعنى لا مانع منه « إنَّ في ذلك لآيات » لعبراً « لأولي النهى » لذوي العقول .
  • Bizim , onlardan önce nice nesilleri helak etmiş olmamız kendilerini yola getirmedi mi ? Halbuki onların yurtlarında gezip dolaşırlar .
    « أفلم يهد » يتبين « لهم » لكفار مكة « كم » خبرية مفعول « أهلكنا » أي كثيرا إهلاكنا « قبلهم من القرون » أي الأمم الماضية بتكذيب الرسل « يمشون » حال من ضمير لهم « في مساكنهم » في سفرهم إلى الشام وغيرها فيعتبروا ، وما ذكر من أخذ إهلاك من فعله الخالي عن حرف مصدري لرعاية المعنى لا مانع منه « إنَّ في ذلك لآيات » لعبراً « لأولي النهى » لذوي العقول .
  • Onları , yerlerinde gezip durdukları şu kendilerinden önce yok ettiğimiz bunca nesiller ( in o korkunç akibeti ) doğru yola sevk etmedi mi ? Doğrusu bunda ibret alacak aklı olanlar için nice deliller vardır .
    « أفلم يهد » يتبين « لهم » لكفار مكة « كم » خبرية مفعول « أهلكنا » أي كثيرا إهلاكنا « قبلهم من القرون » أي الأمم الماضية بتكذيب الرسل « يمشون » حال من ضمير لهم « في مساكنهم » في سفرهم إلى الشام وغيرها فيعتبروا ، وما ذكر من أخذ إهلاك من فعله الخالي عن حرف مصدري لرعاية المعنى لا مانع منه « إنَّ في ذلك لآيات » لعبراً « لأولي النهى » لذوي العقول .
  • Bugün meskenlerinde dolaştıkları , daha önce yaşamış bunca nesilleri helâk edişimiz , onları yola getirmedi mi ? Elbette bunda akıllı kimseler için alınacak dersler vardır .
    « أفلم يهد » يتبين « لهم » لكفار مكة « كم » خبرية مفعول « أهلكنا » أي كثيرا إهلاكنا « قبلهم من القرون » أي الأمم الماضية بتكذيب الرسل « يمشون » حال من ضمير لهم « في مساكنهم » في سفرهم إلى الشام وغيرها فيعتبروا ، وما ذكر من أخذ إهلاك من فعله الخالي عن حرف مصدري لرعاية المعنى لا مانع منه « إنَّ في ذلك لآيات » لعبراً « لأولي النهى » لذوي العقول .
  • Önceki nesillerin yerleşim bölgelerinde dolaşanlar , onları yok edişimizden ders almazlar mı ? Bunda akıl sahipleri için işaretler ve kanıtlar vardır .
    « أفلم يهد » يتبين « لهم » لكفار مكة « كم » خبرية مفعول « أهلكنا » أي كثيرا إهلاكنا « قبلهم من القرون » أي الأمم الماضية بتكذيب الرسل « يمشون » حال من ضمير لهم « في مساكنهم » في سفرهم إلى الشام وغيرها فيعتبروا ، وما ذكر من أخذ إهلاك من فعله الخالي عن حرف مصدري لرعاية المعنى لا مانع منه « إنَّ في ذلك لآيات » لعبراً « لأولي النهى » لذوي العقول .